شكا مواطنون في المدينة المنورة، خصوصاً القاطنين في الأحياء التي صدر حولها قرار منع التجول وحظر التنقل الكلي، مما يواجهونه من إشكاليات ومصاعب لا تمكنهم من الاستفادة من خدمة توصيل الطلبات وتعثر كافة التطبيقات في خدمتهم، وأشاروا إلى أن شركات التوصيل تقدم لهم الأعذار تلو الأعذار للهروب من خدمتهم. ويقول المواطن عبدالله الرويثي، أحد سكان حي (بني ظفر) المحظور خروج سكانها، إن التطبيقات خاملة وكثيفة الأعذار، كثيراً ما نحتاج مستلزمات ضرورية من المتاجر والمطاعم والصيدليات، لاسيما المستلزمات الرمضانية وكالعادة لا شيء غير الاعتذار، ونحن كعملاء وزبائن نقع في حرج ومآزق فما هو الحل؟. ويطالب الرويثي فتح البقالات والمخابز داخل الحي ليتمكن السكان من جلب مستلزماتهم.
ويشاركه في الرأي والحديث عبدالمحسن الرويثي قائلاً: الحصول على المستلزمات أضحى صعباً بسبب تعثرات واعتذارات التطبيقات ونأمل من الجهات المعنية البحث عن حلول لإنهاء مشكلتنا، مشيراً إلى أنهم يقفون عاجزين عن إحضار مستلزماتهم وطلباتهم. ويرى نايف الحربي أنه منذ بداية تطبيق قرار منع الخروج من الحي واجه السكان تعثر التطبيقات من إيصال الطلبات ويتساءل: كيف نستطيع أحضار طلباتنا في مثل هذه الأيام، لقد عجزنا تلبية متطلبات أسرنا عن طريق التطبيقات كثيفة الأعذار، المواطنون في هذه الأحياء يحتاجون كثيراً من مستلزماتهم اليومية ولا حيلة لهم، نأمل البحث عن حلول بديلة.
ويشاركه في الرأي والحديث عبدالمحسن الرويثي قائلاً: الحصول على المستلزمات أضحى صعباً بسبب تعثرات واعتذارات التطبيقات ونأمل من الجهات المعنية البحث عن حلول لإنهاء مشكلتنا، مشيراً إلى أنهم يقفون عاجزين عن إحضار مستلزماتهم وطلباتهم. ويرى نايف الحربي أنه منذ بداية تطبيق قرار منع الخروج من الحي واجه السكان تعثر التطبيقات من إيصال الطلبات ويتساءل: كيف نستطيع أحضار طلباتنا في مثل هذه الأيام، لقد عجزنا تلبية متطلبات أسرنا عن طريق التطبيقات كثيفة الأعذار، المواطنون في هذه الأحياء يحتاجون كثيراً من مستلزماتهم اليومية ولا حيلة لهم، نأمل البحث عن حلول بديلة.